الدعوة للسياسات
نحن متخصصون في التأثير على السياسات واللوائح والقرارات العامة من أجل تعزيز أهداف اجتماعية أو اقتصادية أو بيئية أو سياسية محددة. نحن ننخرط في البحث والتعليم والاتصالات والتعاون لدفع تغييرات سياسية هادفة وإحداث تأثير إيجابي على المجتمع.
المهمة والأهداف: لقد تم تأسيسنا بمهمة واضحة تتمثل في تعزيز تغييرات أو إصلاحات محددة في السياسة. تشمل أهدافنا تعزيز العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان والاستدامة البيئية والحصول على الرعاية الصحية والمساواة في التعليم والمزيد.
البحث والتحليل: نحن نجري بحثًا وتحليلاً متعمقين لفهم تعقيدات قضايا السياسة من خلال جمع البيانات وتقييم الاتجاهات وتوليد رؤى قائمة على الأدلة لدعم جهود المناصرة.
التثقيف والتوعية: نهدف إلى رفع مستوى الوعي العام وتثقيف أصحاب المصلحة حول قضايا السياسة الرئيسية من خلال تنظيم ندوات وورش عمل وندوات عبر الإنترنت وحملات عامة لإعلام الجمهور وصانعي السياسات بأهمية قضيتهم.
إشراك أصحاب المصلحة: نحن نتعامل مع مجموعة واسعة من أصحاب المصلحة، بما في ذلك المسؤولين الحكوميين والمشرعين وقادة المجتمع والمنظمات غير الحكومية والشركات وعامة الناس. يعد بناء شبكات وشراكات قوية أمرًا بالغ الأهمية للدعوة الفعالة لتغييرات السياسات.
استراتيجيات الاتصال: يعد التواصل الفعال حجر الزاوية في الدعوة إلى السياسات. نحن نستخدم قنوات اتصال مختلفة، مثل وسائل التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام التقليدية، والتقارير، ومقالات الرأي، والأحداث العامة، لتضخيم رسالتنا وحشد الدعم.
توصيات سياسية: نحن نعمل على تطوير توصيات سياسية عملية ومدروسة. ويتم تقديم هذه التوصيات إلى صانعي السياسات كحلول محتملة للتحديات المحددة.
المراقبة والتقييم: نحن نراقب باستمرار تطورات السياسات والتغييرات التشريعية والإجراءات الحكومية ذات الصلة بمهمتنا. يساعد التقييم المنتظم على تقييم تأثير جهود المناصرة وإرشاد التعديلات الاستراتيجية.
في الختام، تلعب فينيق دورًا حيويًا في تشكيل السياسات العامة وقيادة التغيير المجتمعي الإيجابي. ومن خلال إجراء البحوث، ورفع مستوى الوعي، وإشراك أصحاب المصلحة، والدعوة إلى إصلاحات السياسات، يساهم المركز في تطوير مجتمعات أكثر إنصافًا وعدالة واستدامة.